Tuesday 8 March 2016

كل عام و المراة بقوة و بخير

في عيد المراة العالمي تحزن فلسطين على نسائها الذيت قتلوو تشردو و تعذبو من الاحتلال الاسرائيلي. اليوم نحتفل في كل امراة صبرت و ناضلت و صرخت بوجه الاحتلال. هي المراة التي تمسكت في هذا الشعب و لم تعطيه الفرصة بان ينهار و هي المراة الفلسطينية التي كانت و ما زالت قدوة لكل الشعوب العربية فهي من نجحت ان ترتفع و ترتقي غصبا عن الاحتلال الغاشم.

في عيد المراة احب ان اودع الجمعية و الحياة في بريطانيا و اشدد ان هذه التجربة كانت مفيدة لي فنجحت بان اكون المراة العملية و المراة المتحدثة والمراة المسؤولة و المراة التي كنت دائما ان اطمح بان اصبح مثلها.

هذه التجربة كانت جيدة جدا فاستطعت من خلالها ان اوسع معرفتي بالثقافات و اكتشف حياة عملية لكي استطيع ان اتاقلم مع الحياة خارج فلسطين.